منذ5 سنة
مجرد شعوري بالأمان قربك... لا يقدر بوطن! إيمان الحجيمي
"الــورد " خلق لأجل أن نبتسم .. وتورد لأجل أن تنبض قلوبنا بالحياة وتزين بروائح تَعبَّق بها نفوسنا نسيم الأمل .. بهاء ا ...
جوار أبي أقفُ بين يديَّ ربي أسمعُ صدى أنفاسهِ.. فأردد الصلاة في قلبي تحنناً.. تعبداً.. اطمئنانا....... فوقع تهجدهِ للآيات الكريمة... يُبلسمَ ...
لم اكن اعلم ما تعني ليلة الميلاد فلقد عودتني امي ان تضع وسط الدار صينية الشمع والياس وتتناثر رائحة البخور في الأجواء ناهيك عن الحلوى وقطع الكيك ال ...
تسطر خطوات الهوى تبيح لصمت المحيط بالكلام. يستنطق اهآت الغياب ويستذكر مرسالا خط على عهد اللقا وهل من لقا ! أم نبقى نُعيد الخطى ...
حينما عرفتُك.. أدركتُ إنني لم أكن أعرف نفسي جيداً..... فكلُ ما فيك.......... يدُلني عليَّ! إيمان الحجيمي
شوقي إليكَ يقتلُ المشاعرَ برمّتِها فقد طالَ الفراق ؛ و خانني حدسي لأولِ مرّةٍ بشأنِ لقياكَ قريباً ، وراحت الأيامُ تزدادُ وتمضي دونَ بارقةِ لقاء..! لم ...
واحة المرأة
في ذكرى رحيل رهين السجون .. نحث الخطى إليك بحرارة الأفئدة على أعتاب بابك سيدي.. نبلسم شغف الروح حين لقائها بك لنستلهم من ثورتك ...
لا يمكن للذاكرة أن تتناسى بعض الذكريات.. مهما توالت السنوات ومهما دارت على الزمن محن وأزمات... الحقائق تحفظها بطون الكتب والكثير من الوثائق ا ...
هرب إلى بيته الصغير الذي يستشعر فيه ملامح رجل تجاوز الخمسين من العمر ليبذر برعماً صغيراً سبقت عمرَه وهيأةَ جسدِه الناعم كينونةُ عقله ..عندما يشرع به ا ...
هلمّوا بنا نُشبع أبصارنا سواداً مِن خِدرها الغليظ.. انظروا.. إِنها هُناك تحت السّماء، ليست هنالك خَيمة تختبئُ تحت سقفها مِن كُل هذه الأمطار الحمراء! ...
الموت ليس أن تخرج تلك الروح من جسدك بل أن تعيش فيه وهي تتشظى لهفة لروحٍ أخرى ودعتْ جسدها، فلا لقاء يصح للأجساد ولا الارواح تشفي غليلها بعناق واهم! ...
تعترينـــي من التواريخِ ذكرىفوقَ حجـــمِ الرؤى وما أتصوّرْ ..فإذا جسّـتِ البــراكينُ نبضيقلتُ شطراً من القصيدة قد مرْ...أذرعُ الخــافقين بالوجدِ ...
ح .... حشّدْتَ معنىً فاصطفاكَ لواءُ وسموتَ صرحاً والرداءُ بهاءُ س.. سيَّانَ بينَ حقيقةٍ وحقيقةِ إن كانَ في فحواهِما ايحاءُ ي ... يمٌّ قصدتكَ يستحثُّ ع ...
كانت وما زالت ... هناك ! أرض مطهرة ،، نالت شرفا من خدرها ، وضياءاما الارض فكربلاء... وضياءها ما قد تشرفت به من انوار اهل البيت عليهم السلام منذ ...
أراقب ضياع أيامي بصمت... أترقب الآتي بملامح الآمل بغدٍ أفضل... وبين هذا وذاك ... طفق الشيب يغزو طفولتي! بهاء الصفار
يتناسلُ في قلبي الخوفوتنخرُ رأسي الوساوسأتيهُ تارةً وأعودُ في أخرىيتلقّفُني الداءُ بين ألمٍ وضعفتلوكُني الدنيا وتلفظُنِي في رُحى القدرتسرعُ سنينُ عمري ...
من فضائل الله جل وعلا علينا انه جمع لنا عيدين جميلين في شهر واحد، الذي يعد من اجمل الشهور وارقها جميعا" واحلى المناسبات السارة، والتي ننتظ ...
هي...بين ثنايا أناملها يورق الحنينوفي مهد كفيها تحتضن الدعاءتنث على الحياة نورا.... بحواسها تصنع الفرح! إيمان الحجيمي
يا سيدة العرب.. تمهلي.. لا ترحلي فقد جئت اليك وسط زحام القلوب الوالهة لك وقطعت لوصلك المسافات _هل عرفتني من اكون؟! _ فأجابت : لا كيف لي ان ا ...
ها نحن نتهيأ لهطول المُطبب لأنفاسِنا وهي مُتلهفةِ إليه... مطرٌ يطرق القلوب بنبض الحب للحياة.. وقعه, عطره, وهدير زخاته تنعش أرواحنا بلطف, وتفتح أبواب ...
اناجيك لابلسم شغف قلبي اليك سيدي يا صاحب الزمان يا غاية آمالنا..ومالك أنفسنا بأي الكلمات أخاطبك ؟ وأنا لا أجدُ فيها ما يروي ظمأ الفقد إليك&nb ...
قد نواجه أشخاص يرتكبون بعض الأخطاء في حقنا؛ فهذه الحياة لطالما أدهشتنا بتقلب أحوالها.. فضلا عن أننا نحسن النوايا كون من يقف خلف كواليس الحقد يت ...
وأنا أسير مسرعة في أروقة المستشفى مصوّبة الوجه جهة المرضى، شاردة الذهن تفكّراً ببلاياهم وإشفاقاً على ملمّاتهم، لَمَحت عيناي منظرا آسر.. أم تحتضن رضيعه ...
كما كل مرة أرى فيها المطر.... أشعره محض حلم.يختزل الزمان و المكانيذهلني حضوره ووقعه الآسرتختلف في عينيِّ المشاهدحتى روحي تتحين تلك الصدفة لتتسرب مع كل ...
شاهدٌ يجب أن نقتدي به في الحياة مع أناس تصدّرتهم الأنا فاستعلوا واستكبروا .. ولكن للأسف لايوجد أي إمتثال لأقوال وأخلاق تلك الشخصية العظيمة وإن ...
افتقدك .. أبحث عنك .. أكتب بحبرِ الفقد إليك ، إنني أحبك حيث العشق فيكَ لاحدودَ له ها أنا " حكاية روح" لن تبرد إلا بلقاء من تفتقده فم ...
على مدى ثلاثين عاما في مجال العمل الاعلامي .. مع مجموعة من كبار الكتاب والصحفيين والاكاديميين.. تبلورت في عالمي الواسع العديد من المفاهيم والأطر الحيا ...
ها هم يتسابقون إلى لمس بتلاتي ..بأناملهم العطشة إلي أنا .. حينما يقصدوني للاستشفاء من مصل رحيقي انا من اطبب انفاسهم مما تجرعوه من مرارة الحياة ...